دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
ارتفاع أسعار المشتقات النفطية عالميامستوطنون يقتحمون الأقصى بحراسة شرطة الاحتلالاللواء الحنيطي يلتقي مع وزير الدفاع السوري في دمشقزلزال بقوة 6.2 درجة يضرب تركيامباريات اليوم والقنوات الناقلةأبو عواد معجب بالصحفيينحل حزب أم حل برلماني414.8 ألف أردني غادروا للسياحة في الربع الأول من 2025وزير الخارجية يترأس الدورة العادية الـ163 لمجلس جامعة الدول العربيةالملك يغادر أرض الوطن متوجها إلى السعوديةنداء عالمي لإسرائيل للسماح بمرور المساعدات ووقف إطلاق النار في غزةصفوة الإسلامي يطلق فريق "سفراء العطاء" للمسؤولية المؤسسية المجتمعيةشهداء وجرحى في قصف الاحتلال مناطق مختلفة في قطاع غزةبالفيديو .. جماهير الوحدات لـ"الملاعب": الدوري ع طلوع المصدار !!الذهب يهبط إلى 3357 دولارا للأونصةالحكومة تعلن عن وظيفة قيادية شاغرة (تفاصيل)ستيني يتعرض للابتزاز .. !!أخطر حديث للروابدة .. !! فيديومنع سفر بحق شخصيتين بارزتين في الاردن .. تعرف على السبب .. !!الصاغة تنصح المقبلين على الزواج بعدم تأجيل شراء الذهب
التاريخ : 2024-11-10

الرئيس المهزوم العائد

الراي نيوز -  د. عزت جرادات


*لا أدري لماذا أحرص على متابعة حدثين ديموقراطيين كلما حان موعد كل منهما: الانتخابات البريطانية والمعركة بين المحافظين والعمال؛ والانتخابات الرئاسية الأمريكية بين الديموقراطيين والجمهوريين فهما الحدثان الأبرز عالمياً في عالم الديموقراطية، وتزدهر أثناء تلك الانتخابات أو السباق الأنشطة الإعلامية واستطلاعات الرأي. ومع أنهما أهم حدثيْن ديموقراطييْن عالمياً، فأن الإعلاميين لا يتسابقون في إطلاق الأوصاف عليها مثل – العرس الديموقراطي- في الدول الثانية، وعندما تظهر النتائج المشبوهة أحياناً، يصبح معنى- العرس الديموقراطي- زائفاً أو بلا معنى.
*ولنتحدث عن الإنتخابات الرئاسية الأمريكية لعام (2024)، والتي كانت من أشدّها تنافساً وتنابزاً بالألفاظ، ومن أكبرها إستعراضاً بالقوة الشعبية التي تحمل روح (الكاوبوي) على حدّ تعبير- كيسنجر- أن الشعب الأمريكي يظل مشدوداً، لا شعورياً إلى روح (الكاوُبوي) وارتفع شعار (إمريكا أولاً) مقابل (الديموقراطية) أولاً.
وحرص الطرفان المتنافسان على عملية انتخابية ديموقراطية، خالية من الزيْف، مثقلة بالوعود. فبرزت قضايا رئيسية محلية ومجتمعية في آن واحد، مثل قضية الإجهاض، وقضايا أخرى عالمية ومجتمعية في الوقت نفسه مثل قضية الهجرة.
*كان واضحا تمسّك –ترامب- بشعار (أمريكا أولا)، وتمسّك منافسته (هاريس) بشعار (الديموقراطية) ومن المتوقع أن يكون الدور الأمريكي قوياً وجاداً على المستوى الداخلي، لإصلاح ما أفسده- بايدن- على حدّ تعبير- ترامب- في الوقت نفسه، سيكون هذا الدور رمادياً في القضايا الخارجية، يعتمد أسلوب- الوصفة الخاصة لكل حالة، فالحرب الأوكرانية- الروسية لها معيارها الخاص، والعلاقات مع الصين والإتحاد الأوروبي وكوريا الشمالية على سبيل المثال لها وصفاتها الخاصة لكل منها.
*أما قضية الشرق الأوسط أو ما يسمى بالنزاع الفلسطيني- الإسرائيلي فمن المتوقع أن تظل في خانة الضبابية، وربما المجهولة المصير: ذلك أن ترامب مشدود بعقائده، المتمثلة بالدفاع عن إسرائيل، وحقها في الدفاع عن النفس ضد شعب فلسطيني يعاني الإستبداد الإحتلالي، وتشده أحانين أخرى مثل فشل خطته- صفقة القن، رغم إنجازه المشئووم في نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وفي إعترافه بضم الجولان المحتل إلى إسرائيل، من جهة، وتتنازعه مشاعر خيبة الأمل في (اللوبي) اليهودي أثناء حملته الانتخابية من جهة أخرى فهل سيركب ترامب رأسه في غيّه، أم يستمع إلى صوت الضمير ويبلغ سٍنَّ الرشد والحكمة !.

 

عدد المشاهدات : ( 15930 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .